وأعلن هولو الثلاثاء استقالته من الحكومة عبر إذاعة “فرانس-إنتر”، موضحًا أنه شعر أنه يعمل بمفرده بشأن التحديات البيئية، وقال: “قرار الإستقالة هو أصعب قرار أتخذه في حياتي. لا أريد الكذب بعد الآن ولا أريد أو أوحي بأن وجودي في الحكومة يعني أننا بمستوى هذه التحديات”.
وكان هولو (62 عامًا) أحد أعضاء حكومة رئيس الوزراء إدوار فيليب الأكثر شعبية، ما يعني أن استقالته قد تشكل ضربة قاسية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وقال: “رئيس الوزراء ورئيس الجمهورية أبديا خلال الأشهر 14 حيالي عطفًا وولاء ووفاءً كبيرًا، لكن على الرغم من ذلك لم تعرف الحكومة كيف تعطي الأولوية للرهانات البيئة”، موضحًا أنه لم يتمكن من الحصول سوى على خطوات صغيرة.
وكالات